
يَا هَاجِرًا سَيَتُوبُ يَوْمًا رَاجِعا …
لِلِقَاءِ مَتْرُوكٍ يَئِنُّ تَوَجُّعا
لِأَخٍ لِفَوْقِ ثَلَاثَةٍ مُتَرَفِّعا …
سَلِّمْ عَلَيْهِ تَبَادُرًا وَتَوَاضُعا
وَتَسَامُحًا ، قَدْ نِلْتُمَا أَجْرًا مَعا …
وَلَكَ الفَلَاحُ إِذَا جَفَاكَ مُمَانِعا
إِصْلَاحُ ذَاتِ البَيْنِ خَيْرٌ سَاطِعا …
وَفَسَادُهَا لِلدِّيْنِ حَلْقًا وَاقِعا
فِي ذَلِكَ الخَطْبُ العَظِيمُ تَفَجُّعا …
وَتَغَافُلًا .. كَبِّرْ عَلَيْهِمْ أَرْبَعا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكرا جزيلا للأستاذ “فتحي جوعو” رئيس تحرير “موقع الإبداع الفكري والأدبي” عن نشر وتوثيق نص “إصلاحُ ذاتِ البينِ”