
إن أَتَاك الْحَبُّ يَوْمًا
داحضا عَتْمَ الصُّدُور
احتَضَنَه دُونَ خَوْفٍ
إنَّمَا الْعِشْقُ سُرُور
هَذِهِ الدُّنْيَا صِرَاعٌ
بَيْن نَارٍ وَبَيْنَ نُور
نَحْمِل الْآلَام دَوْمًا
ونحتسي صَبَر الْبُحُور
فِي وُجُوهِ الحسنِ طيبٌ
بَدَّد وَخَزّ الشُّرُور
أَنْعَش الْأَفْرَاح فِينَا
جَدَّد وَهَجَ الشعور