
كطفلٍ صغير
طرقت عالمه لُعبةً جديدة
من بابِ الحظِ واللُطفِ الخفي ..
ليس بوسعهِ شيئًا غير أخذِها
بعيدًا عن الأنظارِ
مخافةَ الفقدِ والأذي والتطفل ..
اِحتضانُها ألفَ مرةٍ
دونَ مللٍ وفتور
غير أن الخوفَ باق
حيالَ اِحتمالِ إهترائِها بيومٍ أو مسها بسوءٍ دونَ قصدٍ وتلاشي الشغف!
هكذا أنا، أُعامِلُك
كحظٍ لطيف
يلزمني معهُ الحذرَ والخوفَ معًا..
لا زِلتَ فرحي البعيد
الذي أقصيتهُ عنِ عالمي بهدوء
بحزنٍ ووعي!
أُمنياتُ الروحِ أنت
طرقتَ بابها ولا يفتأُ مواربًا لك!.
مااحلاه من نص