هكذا يتسرب الرّجال… بقلم الشاعرة أميمة خليفة من ليبيا.
على غير العادةلم يكفني فراقك لأكتبأو عنادك لأكبر ..وفشلت جهودي في العطاءلتغريك فتبقى .يلزمني الكثير من النومفلا أشيخ مبكرا،أتسرب من ذاكرتيأو يطارد خاصرتي ثوب فضفاض ،يلزمني الكثير من الخيباتلأنضج كامراة اضغط هنا للمزيدهكذا يتسرب الرّجال… بقلم الشاعرة أميمة خليفة من ليبيا.